الحلقة 16 .. رحلة الهجرة النبوية
من أجمل الصدف إن حلقة الهجرة كتبتها في رأس السنة الهجرية ،،
و بعيد نشرها في يوم موافق للمولد النبوي ،،
... كل عام و الأمة الإسلامية بخير و صلاح حال
و عزة و اقتداء و طاعة لنبيينا ،،عليه الصلاة و السلام
السلام عليكم و رحمة الله
أحلي أمهات و معلمات ....حبايبي عاملين إيه ..
بإذن الله مكملين ....و بالله مستعينين ....
-----------------------
الحلقة 16
كان ياما مكان و ما يحلي الكلام إلا بذكر النبي عليه الصلاة و السلام
طبعا رد عليا الحلوين ..الممتازين و قالوا بأحلي صوت ...
عليه الصلاة و السلام
سيدنا محمد عليه الصلاة و السلام و صاحبه سيدنا أبو بكر خرجوا من الغار ....
.. بعد لما ربنا خلاهم يفوزوا علي الكفار ....
و ما قدرش الكفار الأشرار يشوفوهم و لا يعرفوا مكانهم ....
وكل مرة الكفار يخططوا و يفتكروا إنهم خلاص هيكسبوا ....
ربنا بيخليهم هم الخسرانين ....
و يخلي المؤمنين الطيبين اللي بيدعوا ربنا و بيصلوا هما الفايزين ....
خرج سيدنا محمد و سيدنا أبو بكر
و راحوا للراجل اللي بيعرف الطريق للمدينة عشان يساعدهم ....
راجل بيعرف إزاي لما يسافروا يمشوا في الطريق الصح ...
و كمان أخدو معاهم خادم ...خادم كان بيساعد سيدنا أبو بكر .....
يعني كانوا كام راجل ... ؟
سيدنا محمد عليه الصلاة و السلام ....
و سيدنا أبو بكر ...
و الراجل اللي بيعرف الطريق للمدينة
وخادم سيدنا ابو بكر
يعني 4 رجالة ......
الكفار في مكة كانوا متغاظين و مضايقين أوي ....
و مش عايزين يسكتوا ولا يبطلوا شر ....
الكفار الأشرار قالوا : خلاص ....
إحنا هنعمل جايزة للي يقدر يعرف مكان سيدنا محمد
و راح كفار كتير يدوروا عشان ياخدوا الجايزة ...
الجايزة كانت 100 جمل !!
لكن الراجل اللي عارف الطريق قال لسيدنا محمد و اصحابه:
أنا هوديكم المدينة بس من طريق جديد محدش يعرفه ....
مشيوا مع بعض الأربعة ...من طريق بعيد ماحدش يعرفه ...
لكن إيه اللي حصل ؟
و هما في الطريق شافهم واحد شرير من الكفار ....
وطلع يجري بسرعة علي مكة عشان يقول للكفار اصحابه ....
و كان فيه واحد اسمه سراقة ...
أول لما سمع الخبر و عرف مكان سيدنا محمد ...
راح بسرعة علي بيته ...و أخد أسرع حصان عنده ....
و طلع يجري بسرعة عشان يلحق سيدنا محمد
و ياخد الجايزة من الكفار ...
سراقة خلي حصانه يجري بأسرع سرعة لغاية لما قرب لسيدنا محمد و سيدنا أبو بكر ...!!!
كل اللي بيفكر فيه انه هيكسب الجايزة !
بس عارفين إيه اللي حصل ؟
أول لما سراقة قرب بحصانه من سيدنا محمد .....حصانه راح واقع في الأرض ....ووقع سراقة من عليه!!!!
سراقة قام بسرعة و ركب حصانه تاني ....و خلاه يجري بسرعة تاني ....
و أول لما قرب من سيدنا محمد تاني ..... إيه اللي حصل ؟!
وقع تاني من علي حصانه تاااااني !!...
ركب سراقة حصانه بسرعة و طلع يجري بأقصي سرعة ..... و أول لما قرب تاني إيه اللي حصل ؟؟
الحصان بتاع سراقة رجله غرزت و دخلت جوه الرمل ..و مبقاش قادر يتحرك !!!
..سراقة خااااف .... و عرف إن سيدنا محمد نبي من عند ربنا
و عرف إن ربنا بيحفظ سيدنا محمد ....
و عرف إنه مش هيقدر يمسك سيدنا محمد
و إن ربنا هيخلي سيدنا محمد ينتصر علي كل الأشرار و الكفار مهما كانوا أقويا
سراقة نده علي سيدنا محمد و قاله : خلاص ،،، اقفوا،،، أنا مش هقدر اجري وراكم تاني ومش هسمع كلام الكفار ...
سيدنا محمد وقف ....
و سراقة شد حصانه من الرمل و ركب عليه
وراح لسيدنا محمد و قاله :الكفار الاشرار عاملين جايزة للي يعرف يمسكك ...
و أنا خلاص مش هساعد الكفار تاني ...
سراقة عرف إن سيدنا محمد نبي من عند ربنا
و مش هيقول للكفار حاجة عن سيدنا محمد خلاص ....
و سيدنا محمد سامحه.
سيدنا محمد و سيدنا ابو بكر كملوا الطريق .....
و هما في الطريق شافوا خيمة .....
وواقف عندها ست كبير ....اسمها أم معبد ...
راحوا عندها و سألوها : عندك لبن أو لحم نشتريهم منك؟؟؟
بس قالتلهم أنا ماعنديش
بس لقوا عندها شاه "معزة " ضعييييفة و مش قادرة حتي تاكل ..... و قاعدة جنب الخيمة ...
سيدنا محمد سأل أم معبد : الشاه"المعزة " دي بتطلع لبن ؟
قالت له : لأ دي ضعيفة اوي و مفيش فيها لبن
سيدنا محمد سألها : طب ممكن أحلبها و أنزل منها لبن ؟
فقالتله :جرب بس دي ضعيفة و مهما بحلبها مش بتنزل حاجة ...
سيدنا محمد طلب طبق كبير أوي .... و بدأ يحلب الشاه "المعزة "
و نزلت لبن كتيييييير أوي !!!
.... و كل الناس شربت .... و خلصوا الطبق الكبير
أم معبد واقفة مستغربة جدا ....
سيدنا محمد أخد الطبق الفاضي و بدأ يحلب الشاه "المعزة " تاني ....
و نزلت لبن كتير تاني ...و الطبق الكبير أتملي لبن تاني ...
سيدنا محمد أخد الطبق الكبير و إداه لأم معبد و قالها ده ليكي ...
و مشي هو و أصحابه ...
و أم معبد واقفة و مستغربة و مش مصدقة اللي حصل ....
إزاي الشاه "المعزة " الضعيفة بتاعتها اللي مش بتاكل خالص تنزل كل اللبن ده ....
فيه حاجة عجيبة !
أم معبد ما كنتش تعرف إن ده سيدنا محمد ...و إن ربنا بيساعده ...
و بيخلي فيه بركة و خير من عند ربنا في كل مكان بيكون سيدنا محمد فيه ....
بعد شوية جه جوز أم معبد و شاف الطبق الكبير اللي مليان لبن و استغرب
وسألها إيه ده ؟
منين اللبن ده ؟ احنا الشاه بتاعتنا مش بتجيب لبن خااالص ....
فحكت له الحكاية ....
جوزها قال : ايوة انا عرفت مين ده .... ده أكيد النبي اللي بيقولوا عنه في مكة ...
أنا لو شوفته هسمع كلامه و هعمل كل الخير اللي يقولي عليه ..
سيدنا محمد و أصحابه كملوا طريقهم ... خلاص قربوا يوصلوا المدينة ...
وصلوا مكان اسمه قبااااء ....اسمه إيه ؟ قباااااء ...
و بنوا مسجد ....اسمه مسجد إيه ؟؟؟ مسجد قبااااء....
و بعد كده كملوا طريقهم
لغااااااااااااية لما وصلوا المدينة ....
و هناك كان كل المسلمين الطيبين مستنييين smile رمز تعبيري smile رمز تعبيري
مستنييين سيدنا محمد ...اللي بيحبوه أكتر حد في الدنيا ....
سيدنا محمد اللي ربنا اختاره عشان يعلم الدنبا كلها
يعلمها الخير و الحق و الأعمال الطيبة ....
عشان يكونوا مؤمنين طيبين صالحين
و ربنا يدخلهم الجنة
أخييييييييييرا أهل المدينة الطيبين شافوا سيدنا محمد ....
جاي من بعيد ....
بقوا فرحانين ..... فرحانييييين أوي
و ندهوا علي بعض
و جريوا علي سيدنا محمد و اصحابه ....
أخيرا ! أخيرا ! سيدنا محمد وصل المدينة !
---------------------
تنويه للامهات ،،، رغم ان نشيد طلع البدر علينا مشهور انه قيل في استقبال النبي عند الهجرة ،، إلا اني وجدت في كتب السيرة ان الامر فيه اختلاف كبير لان الاحاديث الواردة في امر النشيد ضعيفة ،،،و انه قيل في مناسبة اخري بعد عودته من احد الغزوات ،،،
و الله اعلم ،،،
---------------------
كل واحد من المسلمين الطيبين بقه يشد الجمل بتاع سيدنا محمد عند بيته
عشان نفسه سيدنا محمد ييجي و يعيش معاه
بس سيدنا محمد قالهم سيبوا الجمل و ربنا هيوقفها عند المكان اللي هعيش فيه ...
فكلهم سمعوا كلام سيدنا محمد و بعدوا عن الجمل ....
ففضلت ....ماشيه ...ماشية .... لغاية فييين ؟؟؟
سبحان الله !!!
فضلت ماشية لغاية بيت أخوات مامة سيدنا محمد (يعني خيلانه )
يعني قرايب سيدنا محمد
و الجمل قعد في الأرض ....
فعرفوا إن ده المكان .....
عند بيت أبو ايوب
أبو ايوب الأنصاري ...
هو ده البيت اللي عاش فيه سيدنا محمد ....
و جنب المكان ده بنا سيدنا محمد و المسلمين مسجد ....مسجد الرسول عشان كل المسلمين يصلوا فيه ....
و كمان بنا بيت عشان يسكن فيه ...
و سيدنا محمد عرف كل المسلمين إنهم أخوات ....
مسلمين من المدينة (الأنصار) أو مسلمين من مكة (المهاجرين) ...كلهم أخوات
المسلمين من أي مكان .... أخوات ....
يخدوا بالهم من بعض
و يساعدوا بعض و يحبوا بعض .
فبقي كل واحد مسلم معاه حاجة يديها لأخوه اللي مش معاه ...
كمان كان فيه يهود في المدينة .....
سيدنا محمد قال لليهود إنهم في أمان طول ما هما مش بيؤذوا المسلمين .
سيدنا محمد بيعلم الناس الأخلاق الطيبة اللي ربنا يحبها تكون فينا ...
بس يا تري اليهود هيختاروا انهم يعيشوا بأمان؟
هنعرف الحلقة الجاية smile رمز تعبيري
اللهم صل و بارك علي سيدنا محمد
من أجمل الصدف إن حلقة الهجرة كتبتها في رأس السنة الهجرية ،،
و بعيد نشرها في يوم موافق للمولد النبوي ،،
... كل عام و الأمة الإسلامية بخير و صلاح حال
و عزة و اقتداء و طاعة لنبيينا ،،عليه الصلاة و السلام
السلام عليكم و رحمة الله
أحلي أمهات و معلمات ....حبايبي عاملين إيه ..
بإذن الله مكملين ....و بالله مستعينين ....
-----------------------
الحلقة 16
كان ياما مكان و ما يحلي الكلام إلا بذكر النبي عليه الصلاة و السلام
طبعا رد عليا الحلوين ..الممتازين و قالوا بأحلي صوت ...
عليه الصلاة و السلام
سيدنا محمد عليه الصلاة و السلام و صاحبه سيدنا أبو بكر خرجوا من الغار ....
.. بعد لما ربنا خلاهم يفوزوا علي الكفار ....
و ما قدرش الكفار الأشرار يشوفوهم و لا يعرفوا مكانهم ....
وكل مرة الكفار يخططوا و يفتكروا إنهم خلاص هيكسبوا ....
ربنا بيخليهم هم الخسرانين ....
و يخلي المؤمنين الطيبين اللي بيدعوا ربنا و بيصلوا هما الفايزين ....
خرج سيدنا محمد و سيدنا أبو بكر
و راحوا للراجل اللي بيعرف الطريق للمدينة عشان يساعدهم ....
راجل بيعرف إزاي لما يسافروا يمشوا في الطريق الصح ...
و كمان أخدو معاهم خادم ...خادم كان بيساعد سيدنا أبو بكر .....
يعني كانوا كام راجل ... ؟
سيدنا محمد عليه الصلاة و السلام ....
و سيدنا أبو بكر ...
و الراجل اللي بيعرف الطريق للمدينة
وخادم سيدنا ابو بكر
يعني 4 رجالة ......
الكفار في مكة كانوا متغاظين و مضايقين أوي ....
و مش عايزين يسكتوا ولا يبطلوا شر ....
الكفار الأشرار قالوا : خلاص ....
إحنا هنعمل جايزة للي يقدر يعرف مكان سيدنا محمد
و راح كفار كتير يدوروا عشان ياخدوا الجايزة ...
الجايزة كانت 100 جمل !!
لكن الراجل اللي عارف الطريق قال لسيدنا محمد و اصحابه:
أنا هوديكم المدينة بس من طريق جديد محدش يعرفه ....
مشيوا مع بعض الأربعة ...من طريق بعيد ماحدش يعرفه ...
لكن إيه اللي حصل ؟
و هما في الطريق شافهم واحد شرير من الكفار ....
وطلع يجري بسرعة علي مكة عشان يقول للكفار اصحابه ....
و كان فيه واحد اسمه سراقة ...
أول لما سمع الخبر و عرف مكان سيدنا محمد ...
راح بسرعة علي بيته ...و أخد أسرع حصان عنده ....
و طلع يجري بسرعة عشان يلحق سيدنا محمد
و ياخد الجايزة من الكفار ...
سراقة خلي حصانه يجري بأسرع سرعة لغاية لما قرب لسيدنا محمد و سيدنا أبو بكر ...!!!
كل اللي بيفكر فيه انه هيكسب الجايزة !
بس عارفين إيه اللي حصل ؟
أول لما سراقة قرب بحصانه من سيدنا محمد .....حصانه راح واقع في الأرض ....ووقع سراقة من عليه!!!!
سراقة قام بسرعة و ركب حصانه تاني ....و خلاه يجري بسرعة تاني ....
و أول لما قرب من سيدنا محمد تاني ..... إيه اللي حصل ؟!
وقع تاني من علي حصانه تاااااني !!...
ركب سراقة حصانه بسرعة و طلع يجري بأقصي سرعة ..... و أول لما قرب تاني إيه اللي حصل ؟؟
الحصان بتاع سراقة رجله غرزت و دخلت جوه الرمل ..و مبقاش قادر يتحرك !!!
..سراقة خااااف .... و عرف إن سيدنا محمد نبي من عند ربنا
و عرف إن ربنا بيحفظ سيدنا محمد ....
و عرف إنه مش هيقدر يمسك سيدنا محمد
و إن ربنا هيخلي سيدنا محمد ينتصر علي كل الأشرار و الكفار مهما كانوا أقويا
سراقة نده علي سيدنا محمد و قاله : خلاص ،،، اقفوا،،، أنا مش هقدر اجري وراكم تاني ومش هسمع كلام الكفار ...
سيدنا محمد وقف ....
و سراقة شد حصانه من الرمل و ركب عليه
وراح لسيدنا محمد و قاله :الكفار الاشرار عاملين جايزة للي يعرف يمسكك ...
و أنا خلاص مش هساعد الكفار تاني ...
سراقة عرف إن سيدنا محمد نبي من عند ربنا
و مش هيقول للكفار حاجة عن سيدنا محمد خلاص ....
و سيدنا محمد سامحه.
سيدنا محمد و سيدنا ابو بكر كملوا الطريق .....
و هما في الطريق شافوا خيمة .....
وواقف عندها ست كبير ....اسمها أم معبد ...
راحوا عندها و سألوها : عندك لبن أو لحم نشتريهم منك؟؟؟
بس قالتلهم أنا ماعنديش
بس لقوا عندها شاه "معزة " ضعييييفة و مش قادرة حتي تاكل ..... و قاعدة جنب الخيمة ...
سيدنا محمد سأل أم معبد : الشاه"المعزة " دي بتطلع لبن ؟
قالت له : لأ دي ضعيفة اوي و مفيش فيها لبن
سيدنا محمد سألها : طب ممكن أحلبها و أنزل منها لبن ؟
فقالتله :جرب بس دي ضعيفة و مهما بحلبها مش بتنزل حاجة ...
سيدنا محمد طلب طبق كبير أوي .... و بدأ يحلب الشاه "المعزة "
و نزلت لبن كتيييييير أوي !!!
.... و كل الناس شربت .... و خلصوا الطبق الكبير
أم معبد واقفة مستغربة جدا ....
سيدنا محمد أخد الطبق الفاضي و بدأ يحلب الشاه "المعزة " تاني ....
و نزلت لبن كتير تاني ...و الطبق الكبير أتملي لبن تاني ...
سيدنا محمد أخد الطبق الكبير و إداه لأم معبد و قالها ده ليكي ...
و مشي هو و أصحابه ...
و أم معبد واقفة و مستغربة و مش مصدقة اللي حصل ....
إزاي الشاه "المعزة " الضعيفة بتاعتها اللي مش بتاكل خالص تنزل كل اللبن ده ....
فيه حاجة عجيبة !
أم معبد ما كنتش تعرف إن ده سيدنا محمد ...و إن ربنا بيساعده ...
و بيخلي فيه بركة و خير من عند ربنا في كل مكان بيكون سيدنا محمد فيه ....
بعد شوية جه جوز أم معبد و شاف الطبق الكبير اللي مليان لبن و استغرب
وسألها إيه ده ؟
منين اللبن ده ؟ احنا الشاه بتاعتنا مش بتجيب لبن خااالص ....
فحكت له الحكاية ....
جوزها قال : ايوة انا عرفت مين ده .... ده أكيد النبي اللي بيقولوا عنه في مكة ...
أنا لو شوفته هسمع كلامه و هعمل كل الخير اللي يقولي عليه ..
سيدنا محمد و أصحابه كملوا طريقهم ... خلاص قربوا يوصلوا المدينة ...
وصلوا مكان اسمه قبااااء ....اسمه إيه ؟ قباااااء ...
و بنوا مسجد ....اسمه مسجد إيه ؟؟؟ مسجد قبااااء....
و بعد كده كملوا طريقهم
لغااااااااااااية لما وصلوا المدينة ....
و هناك كان كل المسلمين الطيبين مستنييين smile رمز تعبيري smile رمز تعبيري
مستنييين سيدنا محمد ...اللي بيحبوه أكتر حد في الدنيا ....
سيدنا محمد اللي ربنا اختاره عشان يعلم الدنبا كلها
يعلمها الخير و الحق و الأعمال الطيبة ....
عشان يكونوا مؤمنين طيبين صالحين
و ربنا يدخلهم الجنة
أخييييييييييرا أهل المدينة الطيبين شافوا سيدنا محمد ....
جاي من بعيد ....
بقوا فرحانين ..... فرحانييييين أوي
و ندهوا علي بعض
و جريوا علي سيدنا محمد و اصحابه ....
أخيرا ! أخيرا ! سيدنا محمد وصل المدينة !
---------------------
تنويه للامهات ،،، رغم ان نشيد طلع البدر علينا مشهور انه قيل في استقبال النبي عند الهجرة ،، إلا اني وجدت في كتب السيرة ان الامر فيه اختلاف كبير لان الاحاديث الواردة في امر النشيد ضعيفة ،،،و انه قيل في مناسبة اخري بعد عودته من احد الغزوات ،،،
و الله اعلم ،،،
---------------------
كل واحد من المسلمين الطيبين بقه يشد الجمل بتاع سيدنا محمد عند بيته
عشان نفسه سيدنا محمد ييجي و يعيش معاه
بس سيدنا محمد قالهم سيبوا الجمل و ربنا هيوقفها عند المكان اللي هعيش فيه ...
فكلهم سمعوا كلام سيدنا محمد و بعدوا عن الجمل ....
ففضلت ....ماشيه ...ماشية .... لغاية فييين ؟؟؟
سبحان الله !!!
فضلت ماشية لغاية بيت أخوات مامة سيدنا محمد (يعني خيلانه )
يعني قرايب سيدنا محمد
و الجمل قعد في الأرض ....
فعرفوا إن ده المكان .....
عند بيت أبو ايوب
أبو ايوب الأنصاري ...
هو ده البيت اللي عاش فيه سيدنا محمد ....
و جنب المكان ده بنا سيدنا محمد و المسلمين مسجد ....مسجد الرسول عشان كل المسلمين يصلوا فيه ....
و كمان بنا بيت عشان يسكن فيه ...
و سيدنا محمد عرف كل المسلمين إنهم أخوات ....
مسلمين من المدينة (الأنصار) أو مسلمين من مكة (المهاجرين) ...كلهم أخوات
المسلمين من أي مكان .... أخوات ....
يخدوا بالهم من بعض
و يساعدوا بعض و يحبوا بعض .
فبقي كل واحد مسلم معاه حاجة يديها لأخوه اللي مش معاه ...
كمان كان فيه يهود في المدينة .....
سيدنا محمد قال لليهود إنهم في أمان طول ما هما مش بيؤذوا المسلمين .
سيدنا محمد بيعلم الناس الأخلاق الطيبة اللي ربنا يحبها تكون فينا ...
بس يا تري اليهود هيختاروا انهم يعيشوا بأمان؟
هنعرف الحلقة الجاية smile رمز تعبيري
اللهم صل و بارك علي سيدنا محمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق